الوفق المثلث الطبيعي

بسم الله والصلاة والسلام على سيدنا رسول الله

الوفق المثلث

وضعه الطبيعى
2 9 4
7 5 3
6 1 8
وضعه الحرفى
ب ط د
ز ه ج
و ا ح
- لحفظ المتاع يكتب هذا الوفق على ما فيه المتاع من صندوق أو خلافه فإنه لا يسرق وإن سرق يظهر سارقه فى الحال ويشتهر أمره
- ومنها لتقوية المسافر على السفرفإنه لا يتعب أبدا ولا يقربه لص ولا قاطع طريق . تكتب الوفق فى رق غزال أو خرقه من حرير والقمر برئ من النحوس متصل بسعد وتكتب حوله هذه الأيات . ولقد خلقنا السموات والارض وما بينهما فى ستة ايام وما مسنا من لغوب . سبحان الذى اسرى بعبده ليلا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى الذى باركنا حوله لنريه من آياتنا . وترى الجبال تحسبها جامده وهى تمر مر السحاب صنع الله الذى اتقن كل شئ . وأوحينا إلى أم موسى أن أرضعيه فإذا خفت عليه فألقيه فى اليم ولا تخافى ولا تحزنى إنا رادوه إليك وجاعلوه من المرسلين . ثم يعلقه المسافرعلى فخذه أوساقه ينل ما سبق .
- ومنها لعقد ألألسنه . تكتب الوفق وتكتب حزاء كل خانه اليوم نختم على أفواههم وحول ذلك <عقدت السنة الخلق والبشر من كل أنثى وذكر عن حامل كتابى هذا . وتكون الكتابه دائره بالبركار . فمن حمله كان محفوظا من السنة السوء .
- ومنها لحفظ المركب من الغرق تكتب الوفق فى أول ساعه من يوم ألإثنين والقمر فى سعده وتكتب حوله هذه ألآيات. بسم الله مجراها ومرساها أن ربى لغفور رحيم . وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعا قبضته يوم القيامه والسموات مطويات بيمينه سبحانه وتعالى عما يشركون . ثم تعلقه على المسافر أو فى مقدمة السفينه فإنها تأمن من الغرق
- منها لحل المعقود . تكتب الوفق وتديره بآية قوله الحق وله الملك على الكيفيه المشهوره وعلى اركانه الأربعه اسماء الأملاك ألأربعه [ جبريل ميكائيل اسرافيل عزرائيل ] وتكتب حول ذلك مرج البحرين يلتقيان ‘ يخرج من بين الصلب والترائب ‘ فإذا جاء وعد ربى جعله دكا وكان وعد ربى حقا ‘ وقدمنا إلى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا ‘ فوقع الحق وبطل ما كانوا يعملون . وتكون الكتابه بمسك وزعفران وماء ورد فى إناء مزجج ثم يمحى ويسقى للمعقود
- وأيضا لمنع بكاء ألأطفال تكتب الوفق بالصفه المذكوره سابقا وتكتب حوله . أفمن هذا الحديث تعجبون وتضحكون ولا تبكون ولا تبكون ولا تبكون . وخشعت ألأصوات للرحمن فلا تسمع إلا همسا . ولبثوا فى كهفهم ثلاثمائة سنين واذدادوا تسعا 0 ثم يعلق على الطفل فيسكت عن البكاء ويصير فرحا مسرورا